عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( أُوقِدَ عَلَى النَّارِ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى احْمَرَّتْ ثُمَّ أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى ابْيَضَّتْ ثُمَّ أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى اسْوَدَّتْ فَهِيَ سَوْدَاءُ مُظْلِمَةٌ ) هناك حديث آخر عن النبى يقول فيه "ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم" فمن المعلوم أن النار العادية درجة حرارتها 1100 درجة، وإذا ضربنا هذا العدد فى سبعين، يعطينا 77 ألف درجة، وبمقياس العلم الآن فإن الحرارة بدرجة 77 ألف لونها أسود غير مرئية ومعتمة للعين البشرية، إذن النبى جاء بحديث عن جهنم يقول إنها سوداء مظلمة وحديث آخر حرارتها أكثر من 77 ألفا فهى سوداء، وهذا يؤكد من الناحية العلمية أنه لا يوجد تناقض بين كلام النبى وبين العلم الحديث.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( أُوقِدَ عَلَى النَّارِ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى احْمَرَّتْ ثُمَّ أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى ابْيَضَّتْ ثُمَّ أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى اسْوَدَّتْ فَهِيَ سَوْدَاءُ مُظْلِمَةٌ ) هناك حديث آخر عن النبى يقول فيه "ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم" فمن المعلوم أن النار العادية درجة حرارتها 1100 درجة، وإذا ضربنا هذا العدد فى سبعين، يعطينا 77 ألف درجة، وبمقياس العلم الآن فإن الحرارة بدرجة 77 ألف لونها أسود غير مرئية ومعتمة للعين البشرية، إذن النبى جاء بحديث عن جهنم يقول إنها سوداء مظلمة وحديث آخر حرارتها أكثر من 77 ألفا فهى سوداء، وهذا يؤكد من الناحية العلمية أنه لا يوجد تناقض بين كلام النبى وبين العلم الحديث.