ترجموها الى كل اللغات ..
1
يقول (توماس آرنولد) في كتابه (الدعوة إلى الإسلام ص99) :
” لم نسمع عن أية محاولة مُدبرة لإرغام غير المسلمين على قبول الإسلام .. أو عن أي اضطهاد منظم قصد منه استئصال الدين المسيحي من قِـبل المسلمين ” .
2
يقول (ويل ديورانت) في (قصة الحضارة 12/131) :
”لقد كان أهل الذمة المسيحيون والزرادشتيون واليهود والصابئون يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح : لا نجد لها نظيراً في البلاد المسيحية في هذه الأيام فلقد كانوا أحراراً في ممارسة شعائر دينهم .واحتفظوا بكنائسهم ومعابدهم ”
3
ويقول أيضا في نفس الكتاب :
” وكان اليهود في بلاد الشرق الأدنى قد رحبوا بالعرب الذين حرروهم من ظلم حكامهم السابقين .. وأصبحوا يتمتعون بـ كامل الحرية في حياتهم وممارسة شعائر دينهم . وكان المسيحيون أحراراً في الاحتفال بأعيادهم .. وكان الحجاج المسيحيون يأتون أفواجاً آمنين لزيارة الأضرحة المسيحية في فلسطين .. وأصبح المسيحيون (أي في بلاد المسلمين) والذين خرجوا على كنيسة الدولة البيزنطية (أي كنيسة روما) .. والذين كانوا يلقون صوراً من الاضطهاد على يد بطاركة القسطنطينية وأورشليم والاسكندرية وإنطاكيا .. أصبح هؤلاء الآن : أحراراً آمنين تحت حكم المسلمين ”
5
وينقل مترجم كتاب (حضارة العرب) لـ (غوستاف لوبون) في حاشية ص 128 قول (روبرتسن) في كتابه (تاريخ شارلكن) :
” إن المسلمين وحدهم هم الذين جمعوا بين الغيرة لدينهم .. وروح التسامح نحو أتباع الأديان الأخرى .. وإنهم مع امتشاقهم الحسام (أي السيف) نشراً لدينهم .. فقد تركوا مَن لم يرغبوا
في هذا الدين: أحراراً في التمسك بتعاليمهم الدينية ”
وينقل أيضاً عن الراهب (ميشود) في كتابه (رحلة دينية في الشرق) قوله:
”ومن المؤسف أن (تقتبس) الشعوب النصرانية من المسلمين التسامح !.. والذي هو آية الإحسان بين الأمم !!.. واحترام عقائد الآخرين .. وعدم فرض أي معتقد عليهم بالقوة ”
وينقل (أيه إس ترتون) مرة أخرى في كتابه (أهل الذمة في الإسلام ص159) شهادة البطريك (عيشو يابه) الذي تولى منصب (البابوية) حتى عام 657 هـ حيث يقول :
” إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون .. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية .. بل يمتدحون ملتنا .. ويوقرون قديسينا وقسسنا !!!.. ويمدون يد العون إلى كنائسنا وأديرتنا ” .
ترجموها الى كل اللغات ..
1
يقول (توماس آرنولد) في كتابه (الدعوة إلى الإسلام ص99) :
” لم نسمع عن أية محاولة مُدبرة لإرغام غير المسلمين على قبول الإسلام .. أو عن أي اضطهاد منظم قصد منه استئصال الدين المسيحي من قِـبل المسلمين ” .
2
يقول (ويل ديورانت) في (قصة الحضارة 12/131) :
”لقد كان أهل الذمة المسيحيون والزرادشتيون واليهود والصابئون يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح : لا نجد لها نظيراً في البلاد المسيحية في هذه الأيام فلقد كانوا أحراراً في ممارسة شعائر دينهم .واحتفظوا بكنائسهم ومعابدهم ”
3
ويقول أيضا في نفس الكتاب :
” وكان اليهود في بلاد الشرق الأدنى قد رحبوا بالعرب الذين حرروهم من ظلم حكامهم السابقين .. وأصبحوا يتمتعون بـ كامل الحرية في حياتهم وممارسة شعائر دينهم . وكان المسيحيون أحراراً في الاحتفال بأعيادهم .. وكان الحجاج المسيحيون يأتون أفواجاً آمنين لزيارة الأضرحة المسيحية في فلسطين .. وأصبح المسيحيون (أي في بلاد المسلمين) والذين خرجوا على كنيسة الدولة البيزنطية (أي كنيسة روما) .. والذين كانوا يلقون صوراً من الاضطهاد على يد بطاركة القسطنطينية وأورشليم والاسكندرية وإنطاكيا .. أصبح هؤلاء الآن : أحراراً آمنين تحت حكم المسلمين ”
5
وينقل مترجم كتاب (حضارة العرب) لـ (غوستاف لوبون) في حاشية ص 128 قول (روبرتسن) في كتابه (تاريخ شارلكن) :
” إن المسلمين وحدهم هم الذين جمعوا بين الغيرة لدينهم .. وروح التسامح نحو أتباع الأديان الأخرى .. وإنهم مع امتشاقهم الحسام (أي السيف) نشراً لدينهم .. فقد تركوا مَن لم يرغبوا
في هذا الدين: أحراراً في التمسك بتعاليمهم الدينية ”
وينقل أيضاً عن الراهب (ميشود) في كتابه (رحلة دينية في الشرق) قوله:
”ومن المؤسف أن (تقتبس) الشعوب النصرانية من المسلمين التسامح !.. والذي هو آية الإحسان بين الأمم !!.. واحترام عقائد الآخرين .. وعدم فرض أي معتقد عليهم بالقوة ”
وينقل (أيه إس ترتون) مرة أخرى في كتابه (أهل الذمة في الإسلام ص159) شهادة البطريك (عيشو يابه) الذي تولى منصب (البابوية) حتى عام 657 هـ حيث يقول :
” إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون .. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية .. بل يمتدحون ملتنا .. ويوقرون قديسينا وقسسنا !!!.. ويمدون يد العون إلى كنائسنا وأديرتنا ” .