احذروا الاستماع له ولأمثاله، ولمن لا يعرفه هو:
- مجدد العقيدة الكفرية التي تقول بوحدة الأديان وحلول الرب -تبارك وتعالى- في مخلوقاته والعياذ بالله.
- أكثر الداعين والكاشفين عن هذه العقيدة الباطلة والمروجين لكبار مؤسسيها أمثال "الحلاج وابن عربي"، ومن أشهر مقولاته التي تنم عن عدم خوفه من قول ذلك الضلال "اكشفها يا يسري".
- من أكثر أقواله التي يأنف منها كل مسلم صاحب فطرة سوية وعقيدة سديدة "الرب عبد والعبد رب" و"الله عبد نفسه بنفسه".
- هو وأتباعه من أكثر المدعومين ممن يريدون نشر "الدين الإبراهيمي الجديد" الباطل في العالم الإسلامي؛ لأن عقيدة هؤلاء تصحح كل الأديان الكفرية الباطلة، وبالتالي الجميع واحد في النهاية ضاربين عرض الحائط بقول الله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام}، أي: لا حق إلا دين الإسلام وما عداه باطل سواء كان دينا أصله سماوي وحُرف كاليهودية والنصرانية، أو دين أرضي موضوع من البشر كالبوذية وغيرها، وقوله تعالى في حكم من يعتنق غير الإسلام في الآخرة: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}.
هذه بعض ضلالتهم وهي كثيرة لا يتسع المجال لذكرها كلها، ونصيحة: لا تقل استمع لأرى ما يقول فإنك لا تدري لعل الشيطان يدخل عليك شيئا مما يقول؛ فهؤلاء يخلطون الحق بالباطل ليقبل منهم الناس، خاصة إن لم يكن لهم تحصيل علمي من العلم الشرعي ودراسة جيدة للعقيدة الصحيحة.
احذروا الاستماع له ولأمثاله، ولمن لا يعرفه هو:
- مجدد العقيدة الكفرية التي تقول بوحدة الأديان وحلول الرب -تبارك وتعالى- في مخلوقاته والعياذ بالله.
- أكثر الداعين والكاشفين عن هذه العقيدة الباطلة والمروجين لكبار مؤسسيها أمثال "الحلاج وابن عربي"، ومن أشهر مقولاته التي تنم عن عدم خوفه من قول ذلك الضلال "اكشفها يا يسري".
- من أكثر أقواله التي يأنف منها كل مسلم صاحب فطرة سوية وعقيدة سديدة "الرب عبد والعبد رب" و"الله عبد نفسه بنفسه".
- هو وأتباعه من أكثر المدعومين ممن يريدون نشر "الدين الإبراهيمي الجديد" الباطل في العالم الإسلامي؛ لأن عقيدة هؤلاء تصحح كل الأديان الكفرية الباطلة، وبالتالي الجميع واحد في النهاية ضاربين عرض الحائط بقول الله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام}، أي: لا حق إلا دين الإسلام وما عداه باطل سواء كان دينا أصله سماوي وحُرف كاليهودية والنصرانية، أو دين أرضي موضوع من البشر كالبوذية وغيرها، وقوله تعالى في حكم من يعتنق غير الإسلام في الآخرة: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}.
هذه بعض ضلالتهم وهي كثيرة لا يتسع المجال لذكرها كلها، ونصيحة: لا تقل استمع لأرى ما يقول فإنك لا تدري لعل الشيطان يدخل عليك شيئا مما يقول؛ فهؤلاء يخلطون الحق بالباطل ليقبل منهم الناس، خاصة إن لم يكن لهم تحصيل علمي من العلم الشرعي ودراسة جيدة للعقيدة الصحيحة.
1
3