- نحن في مرحلة تحتاج منا الانتقال من عقلية المشاهد المترقب إلى عقلية الفاعل المؤثر المستعد.
- من عقلية المتردد في الأخذ بالأسباب إلى عقلية الجادِّ الحاسم المسارع.
- هي مرحلة حرجة بغض النظر عن نتائج معركة غزة.
- إذا انتصرت غزة -ونسأل الله ذلك- فما أدراك أن يبدأ بلاء المسلمين في البلدان الأخرى حيث يتوقع أن يحرص النظام الدولي وأذنابه على منع المسلمين من النشوة بانتصارها والسعي للتحرر مثلها؟ خاصة وأن الكفر قد كشف عن وجهه القبيح ودخل مرحلة عداء صريح واضح فاضح؟
- والسؤال هنا: هل نحن مستعدون لهذه المرحلة؟ هل أعددنا لها؟
- وإذا انتهت المعركة في غزة -لا قدَّر الله- بغير ما نرجو، فهل نحن مستعدون لما بعد ذلك؟ أم أن كثيراً من المؤثرين والمتبوعين عنده حالة من التعشيم وتجاهل السنن تجعله هو نفسَه عرضة للانكسار الإيماني إذا حصل ما نكره، بحيث سيحتاج إلى من يثبته على الإيمان فضلاً عن أن يثبت هو الناس.
- يجب العمل من الآن على تذكير الناس أن معركة غزة جولة من جولات صراع الحق والباطل، وأن الدفقة الإيمانية التي سرتْ في جسد الأمة هي انتصارٌ يجب أن يُستدام ولا يرتبط مصيره بمصير معركة غزة العسكرية ونتائجها، وأنه يجب العمل من الآن على معرفة أسباب الضعف التي حالت دون نصرتنا لغزة النصرة الكاملة والسعي في التخلص منها لننتصر في الجولة القادمةـ مع عدم إهمالنا أبداً للاستمرار في نصرة إخواننا في غزة.
- نحن في مرحلة تحتاج منا الانتقال من عقلية المشاهد المترقب إلى عقلية الفاعل المؤثر المستعد.
- من عقلية المتردد في الأخذ بالأسباب إلى عقلية الجادِّ الحاسم المسارع.
- هي مرحلة حرجة بغض النظر عن نتائج معركة غزة.
- إذا انتصرت غزة -ونسأل الله ذلك- فما أدراك أن يبدأ بلاء المسلمين في البلدان الأخرى حيث يتوقع أن يحرص النظام الدولي وأذنابه على منع المسلمين من النشوة بانتصارها والسعي للتحرر مثلها؟ خاصة وأن الكفر قد كشف عن وجهه القبيح ودخل مرحلة عداء صريح واضح فاضح؟
- والسؤال هنا: هل نحن مستعدون لهذه المرحلة؟ هل أعددنا لها؟
- وإذا انتهت المعركة في غزة -لا قدَّر الله- بغير ما نرجو، فهل نحن مستعدون لما بعد ذلك؟ أم أن كثيراً من المؤثرين والمتبوعين عنده حالة من التعشيم وتجاهل السنن تجعله هو نفسَه عرضة للانكسار الإيماني إذا حصل ما نكره، بحيث سيحتاج إلى من يثبته على الإيمان فضلاً عن أن يثبت هو الناس.
- يجب العمل من الآن على تذكير الناس أن معركة غزة جولة من جولات صراع الحق والباطل، وأن الدفقة الإيمانية التي سرتْ في جسد الأمة هي انتصارٌ يجب أن يُستدام ولا يرتبط مصيره بمصير معركة غزة العسكرية ونتائجها، وأنه يجب العمل من الآن على معرفة أسباب الضعف التي حالت دون نصرتنا لغزة النصرة الكاملة والسعي في التخلص منها لننتصر في الجولة القادمةـ مع عدم إهمالنا أبداً للاستمرار في نصرة إخواننا في غزة.