Çĕнĕ çулахне йывăçлăх

لا تشتكي قسوة قلبك و فتورك الدائم و تراجع إيمانك و أنت عاكِف على مقاطع الريلز على الفيسبوك و الإنستغرام و التيك توك، تسمع رنة، تنظر إلى ما حرم الله، تطلق بصرك على هذا و ذاك، و تتهاون بكونه مقطع صغير عارض صادفته، ليس عن قصد، و يتكرر هذا الفعل دون قصد منك مرة و مرتين و عشرة!  و في كل مرة يطبع على قلبك بنقطة سوداء، حتى يغطي صفاء قلبك بالكامل، فيضيق صدرك عند سماع القرآن، و لا تطاوعك نفسك لقراءة أذكارك، و لا تسمح لك همتك المنعدمة لفتح دفاترك أو حضور مجالس العلم، ببساطة لأن قلبك هو رأس مالك، هو بوصلتك.. فحافظي عليه و إياك أن تنجري وراء خطوات الشيطان..!!!

Хыпар пек ярас
Ман тетелӗ питра пайлас
Ушкӑнта пайлас