Çeviri imkansız.

( هل اقتبسوا من معاهد تحفيظ التوراة)

نعم نتجرأ على من بدل وحرف معاني الآيات ، والتصدي للخطر الخارجي قائم أما العدو الداخلي الذي يشق الصف فالحل معه كما قال الله تعالى ( يأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم) و الإغلاظ على المنافق يكون ببيان نفاقه و إسقاطه من أعين الناس كما حاولوا إسقاط المجاهدين والعاملين ، قال تعالى ( لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سمّاعون لهم ) وهؤلاء مع مرور الزمن ظنوا بأنهم الفرقة الناجية والطائفة المنصورة و أصبح كل رأي لهم هو الشرع ويبدع من لم يعمل به وقد حذر النبي عليه الصلاة والسلام من إعجاب كل ذي رأي برأيه ، وهل يعقل أن تجتمع أمة محمد عليه الصلاة والسلام على ضلال ، فأنتم والله هم المبتدعة فهل سمعنا أحد من السلف يثبط المجاهدين وإن كان الخليفة أو أميرهم فاسداً أو فاجراً كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الجهاد واجب عليكم مع كل أمير، برا كان أو فاجرا ) ما لكم كيف تحكمون ، وعندما يرى شخصاً مادحاً لأفعال المجاهدين ارتاب وظن أن الصيحة عليه، قال تعالى (يحسبون كل صيحة عليهم) و إضطر إلى رد إعتباره بتثبيط المجاهدين ووصفهم بأقبح الأوصاف فهؤلاء خشب مسندة لا كسب منها ولا نفع ،و أختم بقول الله تعالى (وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ)

m.z

19/12/2023

Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş