في العلاقات الإنسانية عموما ، وسواء كنت رجلا أو امرأة: إذا لم تكن قادرا بسلاسة على الشكر عند المعروف، والاعتذار عند الخطأ، والانصاف مع الغضب، والتجاوز عن بعض الأمور، والاستماع لنصح الناصحين= فحاول أن تتكلف هذه الأمور، وتروض نفسك عليها، حتى تحسنها تأدبا إن لم تحسنها طبعا، لأن العلاقات الإنسانية لا تستمر بغير هذا.
بقي أن نقول: إنما ينتفع بالموعظة من أخذها ليصلح بها نفسه، لا ليحاسب بها الآخرين.
أسامة المراكبي
في العلاقات الإنسانية عموما ، وسواء كنت رجلا أو امرأة: إذا لم تكن قادرا بسلاسة على الشكر عند المعروف، والاعتذار عند الخطأ، والانصاف مع الغضب، والتجاوز عن بعض الأمور، والاستماع لنصح الناصحين= فحاول أن تتكلف هذه الأمور، وتروض نفسك عليها، حتى تحسنها تأدبا إن لم تحسنها طبعا، لأن العلاقات الإنسانية لا تستمر بغير هذا.
بقي أن نقول: إنما ينتفع بالموعظة من أخذها ليصلح بها نفسه، لا ليحاسب بها الآخرين.
أسامة المراكبي