والآثار في هذا السياق كثيرة.
ولا يوجد إمام واحد من أئمة السلف أنكر هذه الصفة، أو أنكر على من أوردها في كتبه؛ بل العكس هو الحاصل.
فقد كان الأئمة يحتجون على الجهمية بآثار جلوس الرب سبحانه على عرشه في إثبات العلو، ويغضبون أيما غضب إذا شعروا بأنّ هناك من يحاول ردها أو ينفر منها.
ولا عبرة لأي كلام لمتأخر أو معاصر في رد هذه الصفة أو تضعيف أسانيد آثارها، فكلام السلف مقدم على الجميع، وكتب الاعتقاد الأثرية متخمة بهذه الآثار.
والآثار في هذا السياق كثيرة.
ولا يوجد إمام واحد من أئمة السلف أنكر هذه الصفة، أو أنكر على من أوردها في كتبه؛ بل العكس هو الحاصل.
فقد كان الأئمة يحتجون على الجهمية بآثار جلوس الرب سبحانه على عرشه في إثبات العلو، ويغضبون أيما غضب إذا شعروا بأنّ هناك من يحاول ردها أو ينفر منها.
ولا عبرة لأي كلام لمتأخر أو معاصر في رد هذه الصفة أو تضعيف أسانيد آثارها، فكلام السلف مقدم على الجميع، وكتب الاعتقاد الأثرية متخمة بهذه الآثار.