Translation is not possible.

‏إخواننا المسلمين في غزة وكل بقاع الأرض؛

‏المجرم بشار الأسد منذ ٢٠١١ إلى اليوم وهو يقتل المسلمين العزَّل الأبرياء، ولم يتحرك العالم إتجاه كل هذه المجازر والإعدامات التي حصلت، وما زالت تحصل..

‏ في عام ٢٠١٨ صاروخ أُطلِق على الغوطة فاستُشهد أكثر من ١٠٠٠ مسلم..

‏ماذا حصل؟

لا شيء والمجرم حر طليق بل ويتم إستضافته في مؤتمرات "السلام".

يا مسلمين، يا أهل السنة؛ ‏لا تطلبوا العون والنصر إلا من الله.

هذا العالم القذر يتكالب علينا تكالبًا، هذه فترة تمحيص!

اصبروا وصابروا وزيدوا غيظكم وبُغضكم للكفرة، تمسكوا بعقيدة الولاء والبراء، تبرؤا من الشرك والمشركين والزنادقة.

فلن ينصرنا الله بتمييعنا مع أعداءه.

والله المُستعان ولا إله غيره.

Send as a message
Share on my page
Share in the group