ترجمہ ممکن نہیں

فراح لمن؟،راح زينب رضي الله عنها طق الباب(طرق عليها الباب قبل اذان الفجر) والا هيا في ابي العاص بن الربيع،فتفاجئت وقالت له هل جئت مسلما، فقال لا جئت هاربا فقالت له هل لك انت تسلم قال لا والله لا اسلم وانا على خوف،فقالت له اهلا بك ياابن الخالة اهلا بأبي علي وأمامة،فدخلته وقالت له أجلس شن فيه قال لها كل شيئ وانه خايف من المسلمين ومن كفار قريش فجئتك والتجئت بك واستجرت بك،فخرجت زينب رضي الله عنها والرسول صل الله عليه وسلم يصلي صلاة الفجر فقالت ياأيها الناس اني قد أجرت ابا العاص فسمعها الرسول صل الله عليه وسلم وكان صل الله عليه وسلم مايبي هذا السيناريو، فألتفت النبي بعد الصلاة كأنه السيدة زينب احرجته مع انه سيد الخلافة ويأمر ، فقال اما والذي نفس محمد بيده انني لا اعلم عن شيئ حتى سمعت ما سمعتم يعني انا والله ماادري عن شي سمعت كما سمعتم واللي تبوه انا معكم فذهب النبي صل الله عليه وسلم لي زينب رضي الله عنها فقالت له زينب رضي الله عنها يارسول الله ان اباالعاص ان بعد فاابن الخالة وان قرب فأبوا الولد واني قد اجرته يارسول الله فقال النبي صل الله عليه وسلم ياايها الناس ان هذا الرجل مادممته صهرا وقد حدثني فصدق وقد وعدني فأوفى،واخبرهم النبي صل الله عليه وسلم بالسيناريوا لللي صار لي ابي العاص وليش جي عند زينب رضي الله عنها،فقال ان قبلتم ان تردوا له ماله وتتركوه يعود الي بلده،فوالله انه احبي الي،وان رفضتم وابيتم فالحق لكم ولن الومكم عليه لانه كان فيه اتفاق بين المسلمين وكفار قريش انه لو المسلمين جي فيدهم شي فلهم حرية التصرف،فقالوا الصحابة

الصورة للفت الإنتباه

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group