الواجب أن نكون على منهج واحد ، منهج الكتاب والسُّنَّة وسلف هذه الأمة ، وهو المنهج الصَّحيح الذي يجب أن نسير عليه في دعوتنا إلى الله ، وفي عملنا ، وفي علمنا وفي جميع أمورنا ، لو أخذنا بهذا ؛ لم يحصل اختلاف ٌ، ولم يحصل عداوات ، ولم يحصل تفرُّقٌ إنما يحصل التَّفرُّقُ من مخالفة هذا المنهج ، والتماس مناهج أخرى ، هذا هو الذي يوجب التفرق واختلاف .
[المنتقى للشيخ صالح الفوزان(ص٣١)]
الواجب أن نكون على منهج واحد ، منهج الكتاب والسُّنَّة وسلف هذه الأمة ، وهو المنهج الصَّحيح الذي يجب أن نسير عليه في دعوتنا إلى الله ، وفي عملنا ، وفي علمنا وفي جميع أمورنا ، لو أخذنا بهذا ؛ لم يحصل اختلاف ٌ، ولم يحصل عداوات ، ولم يحصل تفرُّقٌ إنما يحصل التَّفرُّقُ من مخالفة هذا المنهج ، والتماس مناهج أخرى ، هذا هو الذي يوجب التفرق واختلاف .
[المنتقى للشيخ صالح الفوزان(ص٣١)]