أهل السنة تعودوا على الألم و القهر والظلم والخذلان , تتكرر نفس المشاهد والوقائع
أفغانستان ، كشمير، تركستان، البوسنة، الهند، الشيشان، بلغاريا، كوسوفو، بورما، العراق، اليمن، سوريا .. فلسطين منذ ١٩١٧، إلخ
أصبحت هذه المشاهد القاسية الأليمة مجرد مادة للإعلام ..
لاحول ولاقوة إلا بالله ..
أمة الإسلام انعدم فيها الاحساس منذ زمن بعيد، هذا الدين ليس للجبناء و لا للمتخاذلين.. هذا المشهد الذي ترونه جندي صهيوني حقير يرمي قنبله على المسلمين وقت الاذان... لو كانت هناك دوله تحمي المسلمين لما وصل الامر الى هذا الحد ولكن للاسف الشديد الحكومات والجيوش في البلدان التي تسمى اسلاميه والتي من المفترض ان تحمي المسلمين هي حكومات وجيوش مرتده خارجه عن الاسلام... وظيفه الحاكم هي تمييع الدين وتمييع المسلمين ، ووظيفه هذه الجيوش ووزارات الداخليه هي حمايه هذا الحاكم المرتد وحمايه نظامه الكافر وان تسمى زورا وبهتانا بانه نظام يحترم الدين ..
وفي النهايه هذه الحكومات انتجت لنا شعوبا هزيله لا قيمه لها لا في الشرق ولا في الغرب، مشردون في كافه انحاء الارض، همهم الوحيد هو لقمه العيش والرضا باي حياه. لم يمر على الامه انحطاط وضعف مثل الذي تعيشه الان. ما لا يتم الواجب الا به فهو واجب .. لا يمكن النصر الا بعد ان نحرر بلداننا من هذه الانظمه المرتده الخارجه عن المله. ان الثوره على انظمه الكفر في بلدان المسلمين واجب شرعي لا مفر منه، وان الاستمرار في هذا الوضع البائس سيولد حتما وضعا ابئس منه بكثير في المستقبل. ولا حول ولا قوه الا بالله
أهل السنة تعودوا على الألم و القهر والظلم والخذلان , تتكرر نفس المشاهد والوقائع
أفغانستان ، كشمير، تركستان، البوسنة، الهند، الشيشان، بلغاريا، كوسوفو، بورما، العراق، اليمن، سوريا .. فلسطين منذ ١٩١٧، إلخ
أصبحت هذه المشاهد القاسية الأليمة مجرد مادة للإعلام ..
لاحول ولاقوة إلا بالله ..
أمة الإسلام انعدم فيها الاحساس منذ زمن بعيد، هذا الدين ليس للجبناء و لا للمتخاذلين.. هذا المشهد الذي ترونه جندي صهيوني حقير يرمي قنبله على المسلمين وقت الاذان... لو كانت هناك دوله تحمي المسلمين لما وصل الامر الى هذا الحد ولكن للاسف الشديد الحكومات والجيوش في البلدان التي تسمى اسلاميه والتي من المفترض ان تحمي المسلمين هي حكومات وجيوش مرتده خارجه عن الاسلام... وظيفه الحاكم هي تمييع الدين وتمييع المسلمين ، ووظيفه هذه الجيوش ووزارات الداخليه هي حمايه هذا الحاكم المرتد وحمايه نظامه الكافر وان تسمى زورا وبهتانا بانه نظام يحترم الدين ..
وفي النهايه هذه الحكومات انتجت لنا شعوبا هزيله لا قيمه لها لا في الشرق ولا في الغرب، مشردون في كافه انحاء الارض، همهم الوحيد هو لقمه العيش والرضا باي حياه. لم يمر على الامه انحطاط وضعف مثل الذي تعيشه الان. ما لا يتم الواجب الا به فهو واجب .. لا يمكن النصر الا بعد ان نحرر بلداننا من هذه الانظمه المرتده الخارجه عن المله. ان الثوره على انظمه الكفر في بلدان المسلمين واجب شرعي لا مفر منه، وان الاستمرار في هذا الوضع البائس سيولد حتما وضعا ابئس منه بكثير في المستقبل. ولا حول ولا قوه الا بالله