ما أكفر العبد لنعم ربّه، فتجد الربّ يسبغ عليه من وافر النّعم، ويستره من جليل الذنب والدّرن، ويصرف عنه السّوء والسّقم؛ ثم تجد كثيرًا جاحدًا لا يبصر إلا النّقص وما فقد!
فحذارِ حذارِ من تلك الصّفة؛ فهي والله سالبةٌ للأرزاق والنّعم، جالبةٌ للمصائب والنّقم!
ما أكفر العبد لنعم ربّه، فتجد الربّ يسبغ عليه من وافر النّعم، ويستره من جليل الذنب والدّرن، ويصرف عنه السّوء والسّقم؛ ثم تجد كثيرًا جاحدًا لا يبصر إلا النّقص وما فقد!
فحذارِ حذارِ من تلك الصّفة؛ فهي والله سالبةٌ للأرزاق والنّعم، جالبةٌ للمصائب والنّقم!