__ عارضات الأزياء وانفولسنر الجمال و الفلوغات اليومية و ملكات جمال العالم = غير ناجحات بالنسبة ليك كمسلمة.
بل كبشر أساسًا، أي إنسان بستخدم جسدة ومظهره الخارجي كوسيلة للرزق مفترض يُرثى لحاله، تخيل فقر المواهب والعوز البيضطر الواحد يستخدم أسطح سطحية في العالم ألا وهي الشكل عشان يأكل ويشرب.
الحاجة دي محزنة عديل، بقرأ قصص العارضات البتضطر الواحد فيها تشتغل بأبخس الأثمان عشان تدفع الإيجار أو تدفع ثمن وجباتها وبيتم استخدام جسدها وصور جسمها دي من قبيل وكلائها وزباينها زي ما هم عايزين.
المنطق خلف تجارة الجمال دي كلها هي زرع فكرة إنو في انفصال ما بين الجسد والنفس وإنو ممكن تعاملي كجسدك كأصل من أصول الإنتاج وتتكسبي منو من غير ما تحسي بأنو الموضوع يمسك شخصيًا = في النهاية الشغل شغل.
منطق مضطرب وبغيض وغير إنساني.
لما تشوفي الحالات دي في المجتمع حتى إذا شفتي الشهرة والاضواء والقروش تحيط بالشخصية دي مفترض ترثي لحالها وتزعلي عليها وتدعي ليها بالصلاح، وتدعي لنفسك بالهداية والثبات.
ما تدعي إنك تبقى زيها أو تفتخري بأنها موجودة، انا معجبة بروح تسابيح دياب الحلوة لكن معترضة كليًا على كل شيء بتقدمه وبتروج ليه.
البنات الفي المجالات دي، أو ما يسمى بصناعة الجمال بيعيشوا معاناة خاصة بيهم من هيكلة لمشاكل صورة الذات من قبل الصناعة؛ ومن ثم التكسب من وجود الصور الدونية للمرأة عن نفسها ونظرتها لعيوبها، كل المسابقات دي بتعمل على حث البنات على جعل شكلهم هو المحدد لهويتهم وشغلهم الشاغل.
الترشح لملكة جمال العالم أو ملكة جمال الكون ما حاجة تفخري بيه كمسلمة أولًا وكبنت ثانيًا، ولا حاجة تفخر بيها بلد كامل لأنها ببساطة هباء.
__ عارضات الأزياء وانفولسنر الجمال و الفلوغات اليومية و ملكات جمال العالم = غير ناجحات بالنسبة ليك كمسلمة.
بل كبشر أساسًا، أي إنسان بستخدم جسدة ومظهره الخارجي كوسيلة للرزق مفترض يُرثى لحاله، تخيل فقر المواهب والعوز البيضطر الواحد يستخدم أسطح سطحية في العالم ألا وهي الشكل عشان يأكل ويشرب.
الحاجة دي محزنة عديل، بقرأ قصص العارضات البتضطر الواحد فيها تشتغل بأبخس الأثمان عشان تدفع الإيجار أو تدفع ثمن وجباتها وبيتم استخدام جسدها وصور جسمها دي من قبيل وكلائها وزباينها زي ما هم عايزين.
المنطق خلف تجارة الجمال دي كلها هي زرع فكرة إنو في انفصال ما بين الجسد والنفس وإنو ممكن تعاملي كجسدك كأصل من أصول الإنتاج وتتكسبي منو من غير ما تحسي بأنو الموضوع يمسك شخصيًا = في النهاية الشغل شغل.
منطق مضطرب وبغيض وغير إنساني.
لما تشوفي الحالات دي في المجتمع حتى إذا شفتي الشهرة والاضواء والقروش تحيط بالشخصية دي مفترض ترثي لحالها وتزعلي عليها وتدعي ليها بالصلاح، وتدعي لنفسك بالهداية والثبات.
ما تدعي إنك تبقى زيها أو تفتخري بأنها موجودة، انا معجبة بروح تسابيح دياب الحلوة لكن معترضة كليًا على كل شيء بتقدمه وبتروج ليه.
البنات الفي المجالات دي، أو ما يسمى بصناعة الجمال بيعيشوا معاناة خاصة بيهم من هيكلة لمشاكل صورة الذات من قبل الصناعة؛ ومن ثم التكسب من وجود الصور الدونية للمرأة عن نفسها ونظرتها لعيوبها، كل المسابقات دي بتعمل على حث البنات على جعل شكلهم هو المحدد لهويتهم وشغلهم الشاغل.
الترشح لملكة جمال العالم أو ملكة جمال الكون ما حاجة تفخري بيه كمسلمة أولًا وكبنت ثانيًا، ولا حاجة تفخر بيها بلد كامل لأنها ببساطة هباء.