Translation is not possible.

كلما سهُلَ علىٰ إنسانٍ الإساءةُ للآخرين استدللتُ بذلك على عميقِ حُمقه.. واستعصاء آفتِهِ علىٰ العلاج..

الكريم يستصعِب الإساءة جدا، ولا يُسيء إلا عند المعاملة بالمثل، هذا إذا لم يصفح ويتجاوز، ولذلك فإن لحضوره قيمة، ولغضبه أثر، أما الأحمق الذي لا يأبه بقيمة نفسه، والذي يُرخِصها بمناسبةٍ وبدون مناسبة، فأنّى يكون له قدرٌ وقيمة عند الآخرين؟!

Send as a message
Share on my page
Share in the group