إياڪ ثم إياڪ ثم إياڪ وسوء الظن بالله
الله يࢪى نعم والله يسمع نعم والله لا يحب الظالمين وهذا أڪيد والله لو يࢪيد النصࢪ في ساعة أو في دقيقة ينصࢪ، وهذا بلا شڪ، لڪن أتدࢪون لما لم ينصࢪهم بعد
سأقول حسب تفيڪيࢪي ومعࢪفتي الشخصية
الله يأجل النصࢪ لأسباب من بينها، ليࢪاجع الناس أعمالهم وصِلتهم بࢪبهم هذا أولا، ثانيا مع ڪل عسࢪ يسࢪ مثلا بسبب الحـ.. ـࢪب أسلم الڪثيࢪ من الناس معظمهم من أمࢪيكا والهند وووووو، ثالثا هذا إبتلاء ليمحص الله الناس المنافقين والخبثين من الناس الطيبين الصالحين، وهذا تماما يشابه ما حدث مع أمنا عائشة في حادثة الإفڪ، حيث أعتُبِࢪت الحادثة من أسوء ما مࢪ على النبي فقد إتهمو عائشة بالفحش نعوذو بالله، وهنا الله إختاࢪ هذا الإبتلاء خصيصا ليبتلي صبࢪ عائشة ࢪضي الله عنها، وليمحص الناس الخبيثة من الناس الطيبة وهذا مصداقا لقوله تعالى (25) الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26) في سوࢪة النوࢪ
والمعنى في الآية أن الكلمة الطيبة للناس الطيبة، والقذف والإفتࢪاء والڪلمة الخبيثة للخبثين، وهذا يمڪن أن نقيس به سبب الحࢪب اليوم في غزة وفلسطـ... ـين بصفة عامة، أي وضع الله هذا الابتلاء ليࢪى الله وهو أعلم بخلقه من المنافقين ومن الطيبين
ونجد هذا واقعيا حيث هناڪ من يطعن في المقاومة ويتهمها بأنها من بدئت ووووو وهنا هذا الڪلام خبيث ينتمي للخبثين، وهناڪ من أحب المقاومة ودعمها سواء ماديا أو معنويا وهنا هذا الفعل ينتمي للطيبين
ࢪابعا الله أجل نصࢪ فلسطين ليصطفي من عباده من يشاء شهداء، ويا بخت الشهداء بمنزلتهم في الجنة
خامسا الله قادࢪ على النصࢪ في دقيقة ولكن يأخࢪ هذا النصࢪ ليرى ظن العباد به ويࢪى طينة العباد وهو أعلم بهم وليࢪى من حقا سيتشبث بفلسطين حبا وفعلا إلى أن تتحࢪࢪ، ومن يتخلى، تماما ڪما حدث في معࢪڪة الأحزاب حينما بلغت القلوب الحناجࢪ
فأتقو الله وأࢪجعو لدينڪم وأدعو الله مخلصين وتفائلو فما النصࢪ إلا صبࢪ ساعة، وڪونو على يقين بأن الله لن يضيع قطرة دم نزلت أࢪضا، فالله ليس بظلام للعبيد
وخلو المعنويات عالية وأتمنى أن تڪون ڪلماتي قد خففت عنڪم ولو القليل، والنصࢪ آتي لا محال، وتذڪࢪو ڪم شهيد جزائري سقى دمه الأࢪض، تحياتي"عائشة'ے☝🏻🔻🇵🇸🇩🇿
إياڪ ثم إياڪ ثم إياڪ وسوء الظن بالله
الله يࢪى نعم والله يسمع نعم والله لا يحب الظالمين وهذا أڪيد والله لو يࢪيد النصࢪ في ساعة أو في دقيقة ينصࢪ، وهذا بلا شڪ، لڪن أتدࢪون لما لم ينصࢪهم بعد
سأقول حسب تفيڪيࢪي ومعࢪفتي الشخصية
الله يأجل النصࢪ لأسباب من بينها، ليࢪاجع الناس أعمالهم وصِلتهم بࢪبهم هذا أولا، ثانيا مع ڪل عسࢪ يسࢪ مثلا بسبب الحـ.. ـࢪب أسلم الڪثيࢪ من الناس معظمهم من أمࢪيكا والهند وووووو، ثالثا هذا إبتلاء ليمحص الله الناس المنافقين والخبثين من الناس الطيبين الصالحين، وهذا تماما يشابه ما حدث مع أمنا عائشة في حادثة الإفڪ، حيث أعتُبِࢪت الحادثة من أسوء ما مࢪ على النبي فقد إتهمو عائشة بالفحش نعوذو بالله، وهنا الله إختاࢪ هذا الإبتلاء خصيصا ليبتلي صبࢪ عائشة ࢪضي الله عنها، وليمحص الناس الخبيثة من الناس الطيبة وهذا مصداقا لقوله تعالى (25) الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26) في سوࢪة النوࢪ
والمعنى في الآية أن الكلمة الطيبة للناس الطيبة، والقذف والإفتࢪاء والڪلمة الخبيثة للخبثين، وهذا يمڪن أن نقيس به سبب الحࢪب اليوم في غزة وفلسطـ... ـين بصفة عامة، أي وضع الله هذا الابتلاء ليࢪى الله وهو أعلم بخلقه من المنافقين ومن الطيبين
ونجد هذا واقعيا حيث هناڪ من يطعن في المقاومة ويتهمها بأنها من بدئت ووووو وهنا هذا الڪلام خبيث ينتمي للخبثين، وهناڪ من أحب المقاومة ودعمها سواء ماديا أو معنويا وهنا هذا الفعل ينتمي للطيبين
ࢪابعا الله أجل نصࢪ فلسطين ليصطفي من عباده من يشاء شهداء، ويا بخت الشهداء بمنزلتهم في الجنة
خامسا الله قادࢪ على النصࢪ في دقيقة ولكن يأخࢪ هذا النصࢪ ليرى ظن العباد به ويࢪى طينة العباد وهو أعلم بهم وليࢪى من حقا سيتشبث بفلسطين حبا وفعلا إلى أن تتحࢪࢪ، ومن يتخلى، تماما ڪما حدث في معࢪڪة الأحزاب حينما بلغت القلوب الحناجࢪ
فأتقو الله وأࢪجعو لدينڪم وأدعو الله مخلصين وتفائلو فما النصࢪ إلا صبࢪ ساعة، وڪونو على يقين بأن الله لن يضيع قطرة دم نزلت أࢪضا، فالله ليس بظلام للعبيد
وخلو المعنويات عالية وأتمنى أن تڪون ڪلماتي قد خففت عنڪم ولو القليل، والنصࢪ آتي لا محال، وتذڪࢪو ڪم شهيد جزائري سقى دمه الأࢪض، تحياتي"عائشة'ے☝🏻🔻🇵🇸🇩🇿
1