- إما لسان ذاكر وإما لسان لاغ -
▪️قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
« فإن اللسان لا يسكت البتة، فإما لسان ذاكر، وإما لسان لاغ، ولا بد من أحدهما، فهي النفس إن لم تشغلها بالحق، شغلتك بالباطل، وهو القلب، إن لم تسكنه محبة الله عز وجل، سكنته محبة المخلوقين ولا بد، وهو اللسان، إن لم تشغله بالذكر، شغلك باللغو، وهو عليك ولا بد، فاختر لنفسك إحد الخطتين، وأنزلها في إحدى المنزلتين »
[ الوابل الصيب ( صـ١٦٦-١٦٧ ) ]
- إما لسان ذاكر وإما لسان لاغ -
▪️قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:
« فإن اللسان لا يسكت البتة، فإما لسان ذاكر، وإما لسان لاغ، ولا بد من أحدهما، فهي النفس إن لم تشغلها بالحق، شغلتك بالباطل، وهو القلب، إن لم تسكنه محبة الله عز وجل، سكنته محبة المخلوقين ولا بد، وهو اللسان، إن لم تشغله بالذكر، شغلك باللغو، وهو عليك ولا بد، فاختر لنفسك إحد الخطتين، وأنزلها في إحدى المنزلتين »
[ الوابل الصيب ( صـ١٦٦-١٦٧ ) ]