أما جيوش دُولنا فما أُعدت إلا للتفاخر بها على التيك توك واليوتيوب...، أو للقضاء على مواطنيها متى اشرأبت أعناقهم إلى الحرية والعدل والكرامة!
أما جيوش دُولنا فما أُعدت إلا للتفاخر بها على التيك توك واليوتيوب...، أو للقضاء على مواطنيها متى اشرأبت أعناقهم إلى الحرية والعدل والكرامة!