مغايظةُ الكفار غايةٌ محبوبةٌ للرب، مطلوبةٌ له، فموافقته فيها مِن كمال العبودية، والله تعالى يحب مِن عبده أن يراغم عدوه ويغيظه، كما قال الله تعالى في كتابه العزيز: «ولا يطئون موطِئًا يغيظُ الكفار ولا ينالون مِن عدوٍّ نَيلًا = إلا كُتب لهم به عملٌ صالح».
-ابن القيم.
مغايظةُ الكفار غايةٌ محبوبةٌ للرب، مطلوبةٌ له، فموافقته فيها مِن كمال العبودية، والله تعالى يحب مِن عبده أن يراغم عدوه ويغيظه، كما قال الله تعالى في كتابه العزيز: «ولا يطئون موطِئًا يغيظُ الكفار ولا ينالون مِن عدوٍّ نَيلًا = إلا كُتب لهم به عملٌ صالح».
-ابن القيم.