ابنك ريحانتك سبع سنين ، ثم خادمك سبع سنين ، فإن صار ابن أربع عشره سنه ، فإن أحسنت إليه فهو شريكك ، وإن أسأت فهو عدوك ، ولا ينبغي أن يضرب بعد البلوغ ، ولا أن يساء اليه: لأنه حينئذٍ يتمني فقدك ليستبد برأيه ..
ابن الجوري رحمه الله
ابنك ريحانتك سبع سنين ، ثم خادمك سبع سنين ، فإن صار ابن أربع عشره سنه ، فإن أحسنت إليه فهو شريكك ، وإن أسأت فهو عدوك ، ولا ينبغي أن يضرب بعد البلوغ ، ولا أن يساء اليه: لأنه حينئذٍ يتمني فقدك ليستبد برأيه ..
ابن الجوري رحمه الله