أجدادي عندما أرادوا نشر الإسلام ووقف العالم في طريقهم غضبوا على العالم
فهدموا حصون روما على قيصر وهشموا رأس كسرى فارس ودخلوا بخيلهم الأندلس عنوة
وألقوا الرعب في قلوب الأعداء
ودانت لهم رقاب كل الشعوب والقبائل والأعراق
لم يقهروا الإمبراطوريات بالمظاهرات السلمية
بل بالسيوف اليمانية والسواعد المضرية وما كان توفيقهم إلا بالعقيدة النقية والأنفس التقية
أجدادي عندما أرادوا نشر الإسلام ووقف العالم في طريقهم غضبوا على العالم
فهدموا حصون روما على قيصر وهشموا رأس كسرى فارس ودخلوا بخيلهم الأندلس عنوة
وألقوا الرعب في قلوب الأعداء
ودانت لهم رقاب كل الشعوب والقبائل والأعراق
لم يقهروا الإمبراطوريات بالمظاهرات السلمية
بل بالسيوف اليمانية والسواعد المضرية وما كان توفيقهم إلا بالعقيدة النقية والأنفس التقية