موسم الرياض . المصيبة الكبيرة
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السُّفَهَاءُ مِنَّا
﴿ ٱقۡتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمۡ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ مُّعۡرِضُونَ﴾ [الأَنبيَاءِ ١].
﴿يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ﴾ [يسٓ ٣٠].
موسم الرياض . المصيبة الكبيرة
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السُّفَهَاءُ مِنَّا
﴿ ٱقۡتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمۡ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ مُّعۡرِضُونَ﴾ [الأَنبيَاءِ ١].
﴿يَٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ﴾ [يسٓ ٣٠].