حقيقة غير مستوعبة: دعاة قبول الرفض والنصيرية والتسامح معهم أسوأ من دعاة الابراهيمية
قال الإمام محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله: (ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم) انتهى.
قال تقي الدين أبو العباس أحمد بن تيمية (المتوفى: 728هـ): “هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية أكفر من اليهود النصارى” انتهى.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (6/ 421)
.... ويرون أن كفرهم أغلظ من كفر اليهود والنصارى . لأن أولئك عندهم كفار أصليون وهؤلاء مرتدون وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي .
وقال بعدها : وبهذا السبب ظهر فيهم من معاونة التتار والإفرنج على المسلمين والكآبة الشديدة بانتصار الإسلام ما ظهر وكذلك لما فتح المسلمون الساحل - عكة وغيرها - ظهر فيهم من الانتصار للنصارى وتقديمهم على المسلمين ما قد سمعه الناس منهم. انتهى
حقيقة غير مستوعبة: دعاة قبول الرفض والنصيرية والتسامح معهم أسوأ من دعاة الابراهيمية
قال الإمام محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله: (ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود والنصارى ولا يسلم عليهم ولا يعادون ولا يناكحون ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم) انتهى.
قال تقي الدين أبو العباس أحمد بن تيمية (المتوفى: 728هـ): “هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية أكفر من اليهود النصارى” انتهى.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (6/ 421)
.... ويرون أن كفرهم أغلظ من كفر اليهود والنصارى . لأن أولئك عندهم كفار أصليون وهؤلاء مرتدون وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي .
وقال بعدها : وبهذا السبب ظهر فيهم من معاونة التتار والإفرنج على المسلمين والكآبة الشديدة بانتصار الإسلام ما ظهر وكذلك لما فتح المسلمون الساحل - عكة وغيرها - ظهر فيهم من الانتصار للنصارى وتقديمهم على المسلمين ما قد سمعه الناس منهم. انتهى
