العقائد حاكمة :
ما ينبغي تثبيته هو أثر العقيدة في بناء الاستراتيجيات وكونها حاكمة على السلوك العسكري
كلكم انتبهتم لنبوءة فناء الكيان في عقده الثامن
وأثره في الروح المعنوية القتالية لجيش الكيان
فكذلك هناك عقائد أخرى في تلمودهم
أين يرون أن غزة أرض ملعونة اين أصابتهم اللعنة وأن سيناء أرض التيه الذي ضربه الله عليهم
وقد ترك أثرا بالغا في قراراتهم الكبرى
وكان من أهم المحركات إلى جانب المقاومة
أن الكيان رضي بسلطة حماس في غزة بعد اتفاقية اوسلو
فما أثر ذلك على العقيدة القتالية لجيش الكيان
الأثر هو ضعف الوازع القتالي أمام النتائج المرجوة
فلا يتحفز الجندي الصهيوني أن يقاتل من أجل أرض ملعونة خشية ان تصيبهم اللعنة خاصة إذا قتل فيها وهلك يعدون ذلك أنه شخص أصابته اللعنة التي لحقت أجدادهم
و لا النخبة السياسية متحمسة أن تبقى في غزة طويلا لذلك كان من بين الخيارات السياسية بعد الحرب إذا ربحوها هو تسليم سلطة غزة للامم المتحدة لإدارتها او لعباس الخناس و شيطانهم دحلان كأسوأ الحلول .
لذلك شتان بين رجال يخوضون حربا مقدسة على أراض مقدسة
وبين جيش ملعون ما دخل إلا لتصيبه اللعنة .
فعليهم اللعنة
العقائد حاكمة :
ما ينبغي تثبيته هو أثر العقيدة في بناء الاستراتيجيات وكونها حاكمة على السلوك العسكري
كلكم انتبهتم لنبوءة فناء الكيان في عقده الثامن
وأثره في الروح المعنوية القتالية لجيش الكيان
فكذلك هناك عقائد أخرى في تلمودهم
أين يرون أن غزة أرض ملعونة اين أصابتهم اللعنة وأن سيناء أرض التيه الذي ضربه الله عليهم
وقد ترك أثرا بالغا في قراراتهم الكبرى
وكان من أهم المحركات إلى جانب المقاومة
أن الكيان رضي بسلطة حماس في غزة بعد اتفاقية اوسلو
فما أثر ذلك على العقيدة القتالية لجيش الكيان
الأثر هو ضعف الوازع القتالي أمام النتائج المرجوة
فلا يتحفز الجندي الصهيوني أن يقاتل من أجل أرض ملعونة خشية ان تصيبهم اللعنة خاصة إذا قتل فيها وهلك يعدون ذلك أنه شخص أصابته اللعنة التي لحقت أجدادهم
و لا النخبة السياسية متحمسة أن تبقى في غزة طويلا لذلك كان من بين الخيارات السياسية بعد الحرب إذا ربحوها هو تسليم سلطة غزة للامم المتحدة لإدارتها او لعباس الخناس و شيطانهم دحلان كأسوأ الحلول .
لذلك شتان بين رجال يخوضون حربا مقدسة على أراض مقدسة
وبين جيش ملعون ما دخل إلا لتصيبه اللعنة .
فعليهم اللعنة
