الذين يشاركون في مهرجانات التفاهة والفسوق في هذه الأيام يعلنون بكل وضوح أنهم ليسو من أمة محمد ﷺ.
فالله تعالى يقول: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)
ونبينا ﷺ يقول: (مثَلُ المؤمنين في تَوادِّهم وتَرَاحُمِهِم وتعاطُفِهِم مثَلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى).
بينما هؤلاء يرون جزءاً من الجسد يُقصف ويُحرق فيرقصون ويطربون مع شُذاذ الآفاق.
يرون المسلمين يقنتون ويبكون ويتضرعون إلى ربهم أن ينصر إخوانهم، بينما هم يُصَفِّقون ويتمايلون مع فجَرة الأرض.
نعلم جيداً أن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون الغالبية المتألمة المقهورة في بلادهم..
ولْيَتَرقبوا قول نبينا ﷺ:
(إن الله ليُملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يُفلته).
الذين يشاركون في مهرجانات التفاهة والفسوق في هذه الأيام يعلنون بكل وضوح أنهم ليسو من أمة محمد ﷺ.
فالله تعالى يقول: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)
ونبينا ﷺ يقول: (مثَلُ المؤمنين في تَوادِّهم وتَرَاحُمِهِم وتعاطُفِهِم مثَلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى).
بينما هؤلاء يرون جزءاً من الجسد يُقصف ويُحرق فيرقصون ويطربون مع شُذاذ الآفاق.
يرون المسلمين يقنتون ويبكون ويتضرعون إلى ربهم أن ينصر إخوانهم، بينما هم يُصَفِّقون ويتمايلون مع فجَرة الأرض.
نعلم جيداً أن هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون الغالبية المتألمة المقهورة في بلادهم..
ولْيَتَرقبوا قول نبينا ﷺ:
(إن الله ليُملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يُفلته).