بعد أن قضت السويد حاجتها
من سلوان موميكا حارق المصحف
قررت طرده من السويد
فسبحان الله من ذل إلى ذل
خسر الجنسية الّتي كان يلعق الأحذية من أجلها
خسر الإقامة
خسر تعاطف الناس
وبلا شك خسر الآخرة
لا أعلم إذا عاد للعراق ماذا سيفعل به العراقيين
أعتقد أن الأسوء لم يره بعد
بعد أن قضت السويد حاجتها
من سلوان موميكا حارق المصحف
قررت طرده من السويد
فسبحان الله من ذل إلى ذل
خسر الجنسية الّتي كان يلعق الأحذية من أجلها
خسر الإقامة
خسر تعاطف الناس
وبلا شك خسر الآخرة
لا أعلم إذا عاد للعراق ماذا سيفعل به العراقيين
أعتقد أن الأسوء لم يره بعد