العار الذي لحق الأمة الإسلامية من جراء قصف أهالي #غزة لن يمحوه إلا كسر الحصار عن الشعب #الفلسطيني بمبادرة من سلطة عباس أولا ثم سلطات دول الجوار ثانيا و باقي سلطات الدول الإسلامية ثالثا ليأتي دور الشعوب الإسلامية في كل الأسقاع في الأخير.
من يتحدث بعد اليوم عن مواثيق و عهود دولية أو عن مخرجات اجتماعات مجلس الأمن و الجمعيات العامة للأمم المتحدة أو يتحدث عن قانون دولي فلن يصلح له وصف أفضل من وصفه بالسذاجة و الغباء.
العار الذي لحق الأمة الإسلامية من جراء قصف أهالي #غزة لن يمحوه إلا كسر الحصار عن الشعب #الفلسطيني بمبادرة من سلطة عباس أولا ثم سلطات دول الجوار ثانيا و باقي سلطات الدول الإسلامية ثالثا ليأتي دور الشعوب الإسلامية في كل الأسقاع في الأخير.
من يتحدث بعد اليوم عن مواثيق و عهود دولية أو عن مخرجات اجتماعات مجلس الأمن و الجمعيات العامة للأمم المتحدة أو يتحدث عن قانون دولي فلن يصلح له وصف أفضل من وصفه بالسذاجة و الغباء.