بعد أن أفاق كثيّر عزة من سكرة الحب ورأى نفسه غارقًا في لوعة الفراق والحنين، لم تسعه الوسيعة حينها فأخذ يقول:
وما كنتُ أدري قبلَ عَزَّةَ ما البُكا
ولا مُوجِعَاتِ القَلبِ حتَّى تَوَلَّتِ.
بعد أن أفاق كثيّر عزة من سكرة الحب ورأى نفسه غارقًا في لوعة الفراق والحنين، لم تسعه الوسيعة حينها فأخذ يقول:
وما كنتُ أدري قبلَ عَزَّةَ ما البُكا
ولا مُوجِعَاتِ القَلبِ حتَّى تَوَلَّتِ.