Хьо дакъа дацанаш махь йоьтта.

‏بعد أن أفاق كثيّر عزة من سكرة الحب ورأى نفسه غارقًا في لوعة الفراق والحنين، لم تسعه الوسيعة حينها فأخذ يقول:

‏وما كنتُ أدري قبلَ عَزَّةَ ما البُكا

‏ولا مُوجِعَاتِ القَلبِ حتَّى تَوَلَّتِ.

Send as a message
Share on my page
Share in the group