وعزتك وجلالك يا رحيم لم أعصيك يوما أستبكارا ولا إستهوانا و لكن في لحظة ضعف مني سقط ...
ولكنك رحيم إذ بك تهم بي للاستقامة من جديد وتنفخ فيا الروح بعد سلبها بمعصيتك يا رحيم
فمعصيتي لا تَكفُ وإحسانك لا يُمنع فكم انت رحيم كم انت حليم
وعزتك وجلالك يا رحيم لم أعصيك يوما أستبكارا ولا إستهوانا و لكن في لحظة ضعف مني سقط ...
ولكنك رحيم إذ بك تهم بي للاستقامة من جديد وتنفخ فيا الروح بعد سلبها بمعصيتك يا رحيم
فمعصيتي لا تَكفُ وإحسانك لا يُمنع فكم انت رحيم كم انت حليم