Translation is not possible.

💬 حينَ تخالجني الأفكار وتتصادم داخلي، وتتملَّكني الحَيرَة في أمري، أتذكر قولهُ تعالى:

(مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ۖ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا)

سُبحانَ اللّه! قولٌ صريحٌ بأنّ الهِدايَة والرّشادِ بيدِ اللّه وتوفيقٌ مِنهُ سُبحانَه.

وكان من دعاء ِ النبيّﷺ الّذي لا ينطِقُ عن الهوى:

🌸" يا حيُّ يا قيُّومُ برحمتِكَ أستغيثُ، أصلِحْ لي شأنِي كلَّهُ، ولا تَكِلْنِي إلى نفسِي طَرفَة عَين"

💙رواه النّسائيّ، وفي لفظ مُقارب لأحمد وأبي داود.

🌸 كانَ يُكثِرﷺ مِن "يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك"

💙صحيح التّرمذيّ

*️⃣وروي عن بعض السّلف دعاء طيّب:

"اللهم أرنا الحق حقًّا وارزقنا اتّباعه، وأرنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه"

📌 المُسلمُ مُحتاجٌ لهداية اللّه وتقويمِه لُه في كلّ وقتٍ وحين، وخاصةً في أوقات انتشار الفِتَن وتلبّس الأمور واختلاطها على النّاس.

وهذا لا يعني إعفاءَكَ مِن اتّخاذ الأسباب المشروعة، وبَذل الجَهد لتحصيل الحقّ والوصولِ إليه.(وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ)

من قناة https://t.me/AaDd_C

Send as a message
Share on my page
Share in the group