قَالَ النبيُّ -ﷺ-:
«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ؛ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا».
وجبَ على كلِّ واحدٍ منا أنْ يستشعرَ هذا الحديثَ بكلِّ جوارحِه وهو يرَى ما يُعانيه الشعبُ الفِلَسطينيُّ من دمارٍ وخرابٍ وجوعٍ وترهيب.
هم مثالُ الصبرِ وعُنوانِ الرضا؛ دمروا منازلَهم،
أصابوا أجسادَهم، منعوا عنهم طعامَهم وشرابَهم.. ورغمَ كلِّ هذا نرى الكثيرَ منهم لم تفارقْ شفتاهُ «الحمدُ لله».
فأينَ نحنُ منهم! حيزَت لنا الدنيا بحذافيرِها، ولا زلنا نتذمرُ على سفاسفِ الأمور!
﴿وَبَشِّرِ ٱلصَّٰبِرِينَ (155) ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (156) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (157)﴾؛ هذا وعدُ اللهِ يا إخوَتي، ولن يخلفَ اللهُ وعدَه.
- يسرا رشيد.
قَالَ النبيُّ -ﷺ-:
«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ؛ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا».
وجبَ على كلِّ واحدٍ منا أنْ يستشعرَ هذا الحديثَ بكلِّ جوارحِه وهو يرَى ما يُعانيه الشعبُ الفِلَسطينيُّ من دمارٍ وخرابٍ وجوعٍ وترهيب.
هم مثالُ الصبرِ وعُنوانِ الرضا؛ دمروا منازلَهم،
أصابوا أجسادَهم، منعوا عنهم طعامَهم وشرابَهم.. ورغمَ كلِّ هذا نرى الكثيرَ منهم لم تفارقْ شفتاهُ «الحمدُ لله».
فأينَ نحنُ منهم! حيزَت لنا الدنيا بحذافيرِها، ولا زلنا نتذمرُ على سفاسفِ الأمور!
﴿وَبَشِّرِ ٱلصَّٰبِرِينَ (155) ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (156) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (157)﴾؛ هذا وعدُ اللهِ يا إخوَتي، ولن يخلفَ اللهُ وعدَه.
- يسرا رشيد.