تفعل المعصية تلو المعصية فيذهب معها القرآن، وقيام الليل، ثم يلحق بهما الذكر، ثم تذهب الطمأنينة، ثم التساهل في الصلاة، وربما تركها ثم لا تسأل بعد ذلك عن كثرة الهموم، والتشتت وعسر الحال، وقلّة البركة
وهذا كلّه من شؤم المعصية. Ahmed anefis
تفعل المعصية تلو المعصية فيذهب معها القرآن، وقيام الليل، ثم يلحق بهما الذكر، ثم تذهب الطمأنينة، ثم التساهل في الصلاة، وربما تركها ثم لا تسأل بعد ذلك عن كثرة الهموم، والتشتت وعسر الحال، وقلّة البركة
وهذا كلّه من شؤم المعصية. Ahmed anefis