Translation is not possible.
من صفات المؤمن الحق الذي يصدق ايمانه ان يكون الله تعالي و رسوله ﷺ احب اليه من نفسه واهله واقرب الاقرباء له ، وان يحب غيره في الله ،وليس لغرض مصلحة دنيوية خاصة او منفعه تاتي من وراء هذا الحب ، وان لا يتحمل ان يتم الحكم عليه بالـكـفر او ان يشك احد في اسلامه وايمانه ، كما يكره ان يكون من اهل النار
فعن انس بن مالك رضي الله عنه ان النبي ﷺ ( ثَلَاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَدَ حَلَاوَةَ الإيمَانِ: أنْ يَكونَ اللَّهُ ورَسولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ ممَّا سِوَاهُمَا، وأَنْ يُحِبَّ المَرْءَ لا يُحِبُّهُ إلَّا لِلَّهِ، وأَنْ يَكْرَهَ أنْ يَعُودَ في الـكُفْرِ كما يَكْرَهُ أنْ يُقْذَفَ في النَّارِ ) .رواه " البخاري ١٦ ".
فكيف لمسلم مؤمن بالله عز وجل ، يترك الصلاة سواء كان جاحدا بها او متكاسل عنها فيجعل صريح النصوص الشرعيه تتفق علي كـفـره ، ويُجمع كبار الصحابة بذلك ايضا ،ويختلف العلماء في اسلامه ، فالجمهور اجمع بـكُـفر تارك الصلاة ،وبعضهم شك في اسلامه فقالوا ارتكب كبيرة
ولكنهم اتفقوا جميعا علي وجوب قـتله سواء تركها جحود او تكاسلا.
Send as a message
Share on my page
Share in the group