هناك مفاهيم وتصوّرات يجبُ أن تُصحَّح، منها:
حَربُنا مع اليهود الكَفَرَة، حربُ إيمانٍ وكُفر، ليست مُختَزلة في حرب مغتصبين لبلادِنا ومحتليين لأرضِنا، ولا محتكرة على من يأخذ مقدّساتنا الإسلاميّة ويعبث بها -ولو أنّ هذهِ أمورًا مهمَّةً لِوَحدِها- ولا لأنّهم يقتِّلونا ويهجِّرونا فحسب، وليست حرب أحزابٍ ووطنيَّة وترابٍ رسمَ لنا حدودهُ أعداؤنا فنحنُ لا نقاتل تحتَ رايةٍ عميَّة ندعو إلى عَصَبَة، السبب الرئيس هو لأنّهم كفار يُريدونَ نشر كفرهم في بلدنا المُسلِم -عليهم لعنة اللّه- وحتّى لو ما تعرّضوا لبلادِنا فهم أعداءٌ لنا على كل حال مُحارَبون لِكُفرِهم باللّه العزيز الحَكيم، ولأننا نريدُ إعلاءَ كلمةِ اللّهِ الواحِد القهّار.
هناك مفاهيم وتصوّرات يجبُ أن تُصحَّح، منها:
حَربُنا مع اليهود الكَفَرَة، حربُ إيمانٍ وكُفر، ليست مُختَزلة في حرب مغتصبين لبلادِنا ومحتليين لأرضِنا، ولا محتكرة على من يأخذ مقدّساتنا الإسلاميّة ويعبث بها -ولو أنّ هذهِ أمورًا مهمَّةً لِوَحدِها- ولا لأنّهم يقتِّلونا ويهجِّرونا فحسب، وليست حرب أحزابٍ ووطنيَّة وترابٍ رسمَ لنا حدودهُ أعداؤنا فنحنُ لا نقاتل تحتَ رايةٍ عميَّة ندعو إلى عَصَبَة، السبب الرئيس هو لأنّهم كفار يُريدونَ نشر كفرهم في بلدنا المُسلِم -عليهم لعنة اللّه- وحتّى لو ما تعرّضوا لبلادِنا فهم أعداءٌ لنا على كل حال مُحارَبون لِكُفرِهم باللّه العزيز الحَكيم، ولأننا نريدُ إعلاءَ كلمةِ اللّهِ الواحِد القهّار.