إذا كنت على الحق وقلبك مطمئن به ،فلا يضرك كلام الناس وانتقاداتهم بل سيزيدك إصرارا على المضي قدما في الدعوة إليه .
لأنك تعلم أنك بريء مما يقولون، وأما إن جادلتهم بالرد عليهم، فإنك إذا ما زلت لا تعرف الإقتداء بالنبي الكريم وصحابته.
إذا كنت على الحق وقلبك مطمئن به ،فلا يضرك كلام الناس وانتقاداتهم بل سيزيدك إصرارا على المضي قدما في الدعوة إليه .
لأنك تعلم أنك بريء مما يقولون، وأما إن جادلتهم بالرد عليهم، فإنك إذا ما زلت لا تعرف الإقتداء بالنبي الكريم وصحابته.