"هنالك كان يا ما كانْ
فتىً تجتالُه الأزمانْ
يُحلّق في سماءِ الكونِ
يقفزُ
يَسبُرُ الزَمَكانْ
يُسابق كبرياء الوقتِ مرتجلًا
فيسبقهُ
يُراوغُ صهوة الآبادِ مرتعشًا
فتخذلهُ
ويَسقط في ثُقوب العالم المنسي
غريبًا يلبسُ الأشجانْ
يُطلّ على حطامِ الأمس من مستقبلٍ حيرانْ! "
شريف محمد جابر (أبو سلمى ).
"هنالك كان يا ما كانْ
فتىً تجتالُه الأزمانْ
يُحلّق في سماءِ الكونِ
يقفزُ
يَسبُرُ الزَمَكانْ
يُسابق كبرياء الوقتِ مرتجلًا
فيسبقهُ
يُراوغُ صهوة الآبادِ مرتعشًا
فتخذلهُ
ويَسقط في ثُقوب العالم المنسي
غريبًا يلبسُ الأشجانْ
يُطلّ على حطامِ الأمس من مستقبلٍ حيرانْ! "
شريف محمد جابر (أبو سلمى ).