*[من هم اليهود]*
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
الأمة الغضبيَّة، هم "اليهود"،
*أهلُ الكذب والبَهْتِ*
*والغَدْر والمَكْر والحِيَل*
*قَتَلَةُ الأنبياءِ وأَكَلَةُ السُّحْت*
-وهو الربا والرِّشا-
*أخبثُ الأمم طويَّةً*
*وأرداهم سجيَّةً*
*وأَبْعَدُهُمْ مِنَ الرحمة*
*وأقربُهم من النِّقمة*
*عادتُهم البغضاء*
*ودَيْدَنُهم العداوةُ والشحناء*
*بيت السِّحْر والكذب والحِيَل*
*لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياءَ حرمةً*
*ولا يَرْقُبون في مؤمن إلًّا ولا ذِمَّةً*
*ولا لمن وافقهم عندهم حقٌّ ولا شفقةٌ*
*ولا لمن شاركهم عندهم عدلٌ ولا نَصَفَة*
*ولا لمن خالطهم طمأنينة ولا أمَنَة*
*ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة*
*بل أخبثهم أعقلهم*
*وأحذقهم أغشُّهم*
*وسليم الناصية -وحاشاه أن يوجد بينهم- ليس بيهوديٍّ على الحقيقة*
*أضيق الخلق صدورًا*
*وأظلمهم بيوتًا*
*وأنتنهم أفنيةً*
*وأوحشهم سجيةً*
*تحيَّتُهم لعنةٌ ولقاؤهم طِيَرَةٌ*
*شِعَارُهُم الغَضَبُ*
*ودِثَارُهُم المَقْتُ*
?هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى ١٥/١
*[من هم اليهود]*
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
الأمة الغضبيَّة، هم "اليهود"،
*أهلُ الكذب والبَهْتِ*
*والغَدْر والمَكْر والحِيَل*
*قَتَلَةُ الأنبياءِ وأَكَلَةُ السُّحْت*
-وهو الربا والرِّشا-
*أخبثُ الأمم طويَّةً*
*وأرداهم سجيَّةً*
*وأَبْعَدُهُمْ مِنَ الرحمة*
*وأقربُهم من النِّقمة*
*عادتُهم البغضاء*
*ودَيْدَنُهم العداوةُ والشحناء*
*بيت السِّحْر والكذب والحِيَل*
*لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياءَ حرمةً*
*ولا يَرْقُبون في مؤمن إلًّا ولا ذِمَّةً*
*ولا لمن وافقهم عندهم حقٌّ ولا شفقةٌ*
*ولا لمن شاركهم عندهم عدلٌ ولا نَصَفَة*
*ولا لمن خالطهم طمأنينة ولا أمَنَة*
*ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة*
*بل أخبثهم أعقلهم*
*وأحذقهم أغشُّهم*
*وسليم الناصية -وحاشاه أن يوجد بينهم- ليس بيهوديٍّ على الحقيقة*
*أضيق الخلق صدورًا*
*وأظلمهم بيوتًا*
*وأنتنهم أفنيةً*
*وأوحشهم سجيةً*
*تحيَّتُهم لعنةٌ ولقاؤهم طِيَرَةٌ*
*شِعَارُهُم الغَضَبُ*
*ودِثَارُهُم المَقْتُ*
?هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى ١٥/١