أيا عبد كم يراك الله عاصيا
حريصا على الدنيا وللموت ناسيا
أنسيت لقاء الله واللحد والثرى
ويوما عبوسا تشيب فيه النواصيا
ولو أن المرأ لم يلبس ثيابا من التقى
تجرد عريانا وإن كان كاسيا
ولو كانت الدنيا تدوم لأهلها
لكان رسول الله حيا وباقيا
ولكنها تفنى ويفنى نعيمها
وتبقى الذنوب والمعاصي كما هيا
أيا عبد كم يراك الله عاصيا
حريصا على الدنيا وللموت ناسيا
أنسيت لقاء الله واللحد والثرى
ويوما عبوسا تشيب فيه النواصيا
ولو أن المرأ لم يلبس ثيابا من التقى
تجرد عريانا وإن كان كاسيا
ولو كانت الدنيا تدوم لأهلها
لكان رسول الله حيا وباقيا
ولكنها تفنى ويفنى نعيمها
وتبقى الذنوب والمعاصي كما هيا