Translation is not possible.

‏من أحبَّ القرآن بصدق؛ نظَّم وقته لأجله!

أمَّا مسألة لا يوجد لديَّ وقت للقرآن والمُعاهدة؛ فهذا تسويف مُغلّف بنفس تكاسلت لم تخضع للترويض من صاحبها بعد، وإلا كيف نجد الوقت للطعام والشراب، ولم نجد وقتًا للقرآن!

هي كلّها أولويات، فدع عنك التبرير، وخذ الكتاب بقوّة لا بالتراخي

اللهم ارحمنا برحمتك 💙

Send as a message
Share on my page
Share in the group