دعاء عمر رضي الله عنه في القنوت
• قال عبد الرزاق في مصنفه (٥١٠٩): عن ابن جريج، قال: أخبرني عطاء، أنه سمع عبيد بن عمير، يأثر عن عمر بن الخطاب في القنوت، أنه كان يقول:
« اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، وألف بين قلوبهم، وأصلح ذات بينهم، وانصرهم على عدوك وعدوهم، اللهم العن كفرة أهل الكتاب الذين يكذبون رسلك، ويقاتلون أولياءك، اللهم خالف بين كلمتهم، وزلزل أقدامهم، وأنزل بهم بأسك الذي لا ترده عن القوم المجرمين، بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إنا نستعينك، ونستغفرك، ونثني عليك، ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يكفرك، بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك، ونخاف عذابك، إن عذابك بالكافرين ملحق ».
- سنده صحيح، وينبغي لأئمة المساجد حفظه والدعاء به في القنوت بدلا من الأدعية المحدثة.
دعاء عمر رضي الله عنه في القنوت
• قال عبد الرزاق في مصنفه (٥١٠٩): عن ابن جريج، قال: أخبرني عطاء، أنه سمع عبيد بن عمير، يأثر عن عمر بن الخطاب في القنوت، أنه كان يقول:
« اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، وألف بين قلوبهم، وأصلح ذات بينهم، وانصرهم على عدوك وعدوهم، اللهم العن كفرة أهل الكتاب الذين يكذبون رسلك، ويقاتلون أولياءك، اللهم خالف بين كلمتهم، وزلزل أقدامهم، وأنزل بهم بأسك الذي لا ترده عن القوم المجرمين، بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إنا نستعينك، ونستغفرك، ونثني عليك، ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يكفرك، بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نرجو رحمتك، ونخاف عذابك، إن عذابك بالكافرين ملحق ».
- سنده صحيح، وينبغي لأئمة المساجد حفظه والدعاء به في القنوت بدلا من الأدعية المحدثة.