ومن فوائد ذكر الله تعالى:
أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة والنميمة، والكذب، والفحش والباطل؛ فإن العبد لابد له من أن يتكلم، فإن لم يتكلم بذكر الله تعالى وذكر أوامره؛ تكلم بهذه المحرمات أو ببعضها، فلا سبيل إلى السلامة منها ألبتة إلا بذكر الله تعالى.
والمشاهدة والتجربة شاهدان بذلك؛ فمن عود لسانه ذِكْرَ اللَّهِ صَانَ الله لسانه عن الباطل واللغو، ومن يَبسَ لسانه عن ذكر الله تعالى تَرَطَّبَ بكل باطل ولَغْوِ وفُحْش، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
⁃ ابن القيم رحمه الله.
ومن فوائد ذكر الله تعالى:
أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة والنميمة، والكذب، والفحش والباطل؛ فإن العبد لابد له من أن يتكلم، فإن لم يتكلم بذكر الله تعالى وذكر أوامره؛ تكلم بهذه المحرمات أو ببعضها، فلا سبيل إلى السلامة منها ألبتة إلا بذكر الله تعالى.
والمشاهدة والتجربة شاهدان بذلك؛ فمن عود لسانه ذِكْرَ اللَّهِ صَانَ الله لسانه عن الباطل واللغو، ومن يَبسَ لسانه عن ذكر الله تعالى تَرَطَّبَ بكل باطل ولَغْوِ وفُحْش، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
⁃ ابن القيم رحمه الله.