Translation is not possible.

أحسست بالرجولة تسلب مني و حياء لم أشعر به قط لما رأيته يرتجف و سمعت بكيته لما احتضنه الطبيب، يا ليتني كنت سندا له أو معه لأحميه.

حسبنا الله و نعم الوكيل، اللهم انا نستودعك اخوتنا في غزة

⚠️قمت باعادة نشر المقطع بلا موسيقى بعد أن تم تنبيهي بأن السابق كان يحتوي على موسيقى في الخلفية لم أنتبه لها.

6 views
Send as a message
Share on my page
Share in the group