Translation is not possible.

إن أول ما تطلق كلمة فلسطين ، ويطلق اسم المسجد الأقصى ، تذهب الأذهان إلى مسجد "قبة الصخرة"!

وهذا خطأ وتضليل للحقيقة التي سعى إليها اليهود وأتباعهم ، ليمحوا بذلك من ذاكرة المسلمين العقيدة التي يستلزم أن يؤمنوا بها ، وهي تشريف بيت المقدس الذي أسري إليه النبي -صلى الله عليه وسلم- ؛ وعرج منه إلى السماء! ليلة الإسراء والمعراج، والذي قال عنه النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( وَلا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الحَرَامِ، وَمَسْجِدِي، وَمَسْجِدِ الأَقْصَى ) أخرجه البخاري من حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- .

فعلموا الناس أن هذا هو أقصانا!

ومسجد قبة الصخرة هو مسجد من المساجد العريقة ، ولكن الذي يحوم حوله الحمى! هو المسجد الأقصى "الذي في الصورة" !

فلا تعينوهم على تزييف الحقيقة ؛ وانشروا صور الأقصى ليعلم الناس أن "المسجد الأقصى" الذي تُشَدُّ إليه الرحال غير مسجد "قبة الصخرة" ..

والمشكلة أن كثيرا ، بل غالب عامة المسلمين يجهل هذا! والله المستعان!

#إنما_الأقصى_عقيدة

#القدس_عاصمة_فلسطين

image
image
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group