طالب العلم الذي يعتقد أنه أعقل من أن يعلق على قضايا أمته، وأن "الحكمة" لا تسمح له بالحديث عن فلسطين إلا بالدعاء، هو ذلك الذي تلقى العلم ولم يتلق الإيمان ولا التربية.
العلم الذي لا يقودك لنصرة الحق الذي تؤمن به هو مجرد معلومات يمكن أن يحملها أي جهاز آلي، وطالب العلم بمواقفه لا بمعلوماته.
[ نُقل]
طالب العلم الذي يعتقد أنه أعقل من أن يعلق على قضايا أمته، وأن "الحكمة" لا تسمح له بالحديث عن فلسطين إلا بالدعاء، هو ذلك الذي تلقى العلم ولم يتلق الإيمان ولا التربية.
العلم الذي لا يقودك لنصرة الحق الذي تؤمن به هو مجرد معلومات يمكن أن يحملها أي جهاز آلي، وطالب العلم بمواقفه لا بمعلوماته.
[ نُقل]