عن بُريدة -رضي الله عنه-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان لا يَتَطَيَّر.
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يتشاءم من شيء مطلقًا، والمراد التشاؤم الذي يصد عن عمل شيء كما كان يفعله أهل الجاهلية، وقد جاء الإسلام بالنهي عن التشاؤم والتطير والاستقسام بالأزلام، وشرع لهم بديلًا منها وهو الاستخارة.
عن بُريدة -رضي الله عنه-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان لا يَتَطَيَّر.
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يتشاءم من شيء مطلقًا، والمراد التشاؤم الذي يصد عن عمل شيء كما كان يفعله أهل الجاهلية، وقد جاء الإسلام بالنهي عن التشاؤم والتطير والاستقسام بالأزلام، وشرع لهم بديلًا منها وهو الاستخارة.