اليهود أحمق الأمم وأكفرهم وأكذبهم.
أخذوا دينهم وكتبهم عن رقيع كذاب.
ملحدون لا دين لهم؛ يُفضلون أنفسهم على الأنبياء، وعلى الله عز وجل!
عليهم ما يخرج من أسافلهم.
وما حقهم إلا الخزي في الدنيا، والخلود في النار في الآخرة، والله تعالى موفيهم نصيبهم غير منقوص.
ابن حزم في الفصل.
اليهود أحمق الأمم وأكفرهم وأكذبهم.
أخذوا دينهم وكتبهم عن رقيع كذاب.
ملحدون لا دين لهم؛ يُفضلون أنفسهم على الأنبياء، وعلى الله عز وجل!
عليهم ما يخرج من أسافلهم.
وما حقهم إلا الخزي في الدنيا، والخلود في النار في الآخرة، والله تعالى موفيهم نصيبهم غير منقوص.
ابن حزم في الفصل.