المـ.ـعـارك كاشفة مخزية!
من أسماء سورة التوبة ( الكاشفة )! و (المخزية )!
لماذا ؟
لأنها كشفت حال الأدعياء وأصحاب المراوغات والكلام المائع الذين لا يريدون أن ينصروا الدين حقا!
والذين بطبيعة الحال لا يظهرون إلا في الصدامات والمواجهة :
وَمِنۡهُم مَّن يَقُولُ ٱئۡذَن لِّي وَلَا تَفۡتِنِّيٓۚ
بالله عليك راعي ظروفي أنا ممكن أتأذي مش هينفع أكون معاكم
ربنا رد عليهم :
أَلَا فِي ٱلۡفِتۡنَةِ سَقَطُواْۗ
هذا عين الإيذاء والفتنة لنفسك أن تترك نصرة دينك
وتتنوع مواقفهم وحججهم الخايبة على مدار السورة وهتلاقي قبل ذكر كل نوع منهم { ومنهم .... } { ومنهم ...... }
ويتبين على مدار السورة أنه من أعظم اسباب الوصول للحالة دي حب الدنيا :
{ فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
مَا لَكُمۡ إِذَا قِيلَ لَكُمُ ٱنفِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِيتُم بِٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا مِنَ ٱلۡأٓخِرَةِۚ
ولذلك سورة التوبة ( الكاشفة ) و ( المخزية ) لأنها أخزتهم وكشفت أفعالهم وسيظلون إن لم يرجعوا في حثالة الناس ورعاعهم ليس لهم قدر عند الله ولا عند الناس!
ربنا يبصرنا بالحق ويجعلنا من أهله!
د / أحمد العربي
المـ.ـعـارك كاشفة مخزية!
من أسماء سورة التوبة ( الكاشفة )! و (المخزية )!
لماذا ؟
لأنها كشفت حال الأدعياء وأصحاب المراوغات والكلام المائع الذين لا يريدون أن ينصروا الدين حقا!
والذين بطبيعة الحال لا يظهرون إلا في الصدامات والمواجهة :
وَمِنۡهُم مَّن يَقُولُ ٱئۡذَن لِّي وَلَا تَفۡتِنِّيٓۚ
بالله عليك راعي ظروفي أنا ممكن أتأذي مش هينفع أكون معاكم
ربنا رد عليهم :
أَلَا فِي ٱلۡفِتۡنَةِ سَقَطُواْۗ
هذا عين الإيذاء والفتنة لنفسك أن تترك نصرة دينك
وتتنوع مواقفهم وحججهم الخايبة على مدار السورة وهتلاقي قبل ذكر كل نوع منهم { ومنهم .... } { ومنهم ...... }
ويتبين على مدار السورة أنه من أعظم اسباب الوصول للحالة دي حب الدنيا :
{ فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
مَا لَكُمۡ إِذَا قِيلَ لَكُمُ ٱنفِرُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِيتُم بِٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا مِنَ ٱلۡأٓخِرَةِۚ
ولذلك سورة التوبة ( الكاشفة ) و ( المخزية ) لأنها أخزتهم وكشفت أفعالهم وسيظلون إن لم يرجعوا في حثالة الناس ورعاعهم ليس لهم قدر عند الله ولا عند الناس!
ربنا يبصرنا بالحق ويجعلنا من أهله!
د / أحمد العربي