المنازل لا تسندها الجدران ولا اعمدتها بل تسندها ضحكات إخوتنا، دعاء والدينا، وصوت تمتماتنا المفضلة وشجاراتنا المتقطعة، ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات أو حتى الأحزان..
المنازل تُسند بروح العائلة دائمًا وأبدًا. العائلة هي الزاد، هي الأعمدة الثابتة داخل القلب والدّفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه..
يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك..
حتى تكبر وياتي عليك الدور لتقوم انت مكان تلك الجدران والاعمدة..
لتبدأ رحلة انهوها من هم قبلك بنجاح واوصلوك لما انت فيه..
فكن انت المكمل لتلك الرسالة ولا تجعل من الامور التافهه قرارات تحدد مصير عائلة ومن ثم مجتمع..
المنازل لا تسندها الجدران ولا اعمدتها بل تسندها ضحكات إخوتنا، دعاء والدينا، وصوت تمتماتنا المفضلة وشجاراتنا المتقطعة، ورائحة طعامنا المفضل وطقوس المناسبات أو حتى الأحزان..
المنازل تُسند بروح العائلة دائمًا وأبدًا. العائلة هي الزاد، هي الأعمدة الثابتة داخل القلب والدّفء الأعمق الذي لا تملك إلا أن تنتمي إليه وأن تحبه..
يجرفك في كل مرة وأنت تعترف لنفسك: هذا أثمن ما أملك، هذا كل ما أملك..
حتى تكبر وياتي عليك الدور لتقوم انت مكان تلك الجدران والاعمدة..
لتبدأ رحلة انهوها من هم قبلك بنجاح واوصلوك لما انت فيه..
فكن انت المكمل لتلك الرسالة ولا تجعل من الامور التافهه قرارات تحدد مصير عائلة ومن ثم مجتمع..