صلوا على الضَّحُوك القتَّال ﷺ.
قال ابن كثير: فهو ضحوك لأوليائه، قَتَّال لأعدائه.
قال ابن القيم: فالمراد به أنه ﷺ لا يمنعه ضحكه وحسن خلقه عن القتـ.ـل إذا كان حبا لله وحقا له، ولا يمنعه ذلك عن تبسمه في موضعه، فيعطي كل حال ما يليق بتلك الحال، فترك الضحك بالكلية من الكبر والتجبر وسوء الخلق، وكثرته من الخفة والطيش، والاعتدال بين ذلك غير منكر.
صلوا على الضَّحُوك القتَّال ﷺ.
قال ابن كثير: فهو ضحوك لأوليائه، قَتَّال لأعدائه.
قال ابن القيم: فالمراد به أنه ﷺ لا يمنعه ضحكه وحسن خلقه عن القتـ.ـل إذا كان حبا لله وحقا له، ولا يمنعه ذلك عن تبسمه في موضعه، فيعطي كل حال ما يليق بتلك الحال، فترك الضحك بالكلية من الكبر والتجبر وسوء الخلق، وكثرته من الخفة والطيش، والاعتدال بين ذلك غير منكر.