إن كان هناك شيء من الأسباب التي يمكن أن تبذلها في ظل هذا الهوان والضعف والخضوع؛ فهو ما يلي:
1- الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء.
2- تعلم التوحيد والعقيدة النقية.
3- حفظ القرآن أو ما تيسّر منه.
4- التمرين والتدريب لتقوية بدنك، سواء كان ذلك في الصالات الرياضية، أو حتى التمارين التي يمكن القيام بها في المنزل، والركض، وتناول الطعام الصحي، وغير ذلك من السبل المعينة على تقوية البدن قدر المستطاع، وكل هذا يجب أن يكون بنية الاستعداد للنفير في سبيل الله في أي وقت حتى لو لم يكن هناك أي بادرة لذلك في الوقت القريب، وهذا أمر يجب أن تفعله أنت وتربي أولادك عليه إلى أن يقيّض الباري سبحانه الأسباب، ولو كان هناك مجال للتدرب على استخدام السلاح في نوادي الرماية ٱو صيد الطيور والحيوانات في الغابات فهو خير.
هذه النقطة بالذات يجب أن تكون جزءً لا يتجزأ من التربية التي ينبغي أن يحرص هذا الجيل من المسلمين على أن تكون عرفًا لا فكاك منه في تربية الأجيال القادمة.
5- مدارسة غزوات النبي ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم بين الفينة والأخرى، وخاصة للأطفال بعد سن السابعة.
من أراد حقًا نصرة هذا الدين، ويحمل همّ الأمة بصدق؛ فعليه بما سبق.
ومن الله العون وعليه التكلان.
إن كان هناك شيء من الأسباب التي يمكن أن تبذلها في ظل هذا الهوان والضعف والخضوع؛ فهو ما يلي:
1- الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء.
2- تعلم التوحيد والعقيدة النقية.
3- حفظ القرآن أو ما تيسّر منه.
4- التمرين والتدريب لتقوية بدنك، سواء كان ذلك في الصالات الرياضية، أو حتى التمارين التي يمكن القيام بها في المنزل، والركض، وتناول الطعام الصحي، وغير ذلك من السبل المعينة على تقوية البدن قدر المستطاع، وكل هذا يجب أن يكون بنية الاستعداد للنفير في سبيل الله في أي وقت حتى لو لم يكن هناك أي بادرة لذلك في الوقت القريب، وهذا أمر يجب أن تفعله أنت وتربي أولادك عليه إلى أن يقيّض الباري سبحانه الأسباب، ولو كان هناك مجال للتدرب على استخدام السلاح في نوادي الرماية ٱو صيد الطيور والحيوانات في الغابات فهو خير.
هذه النقطة بالذات يجب أن تكون جزءً لا يتجزأ من التربية التي ينبغي أن يحرص هذا الجيل من المسلمين على أن تكون عرفًا لا فكاك منه في تربية الأجيال القادمة.
5- مدارسة غزوات النبي ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم بين الفينة والأخرى، وخاصة للأطفال بعد سن السابعة.
من أراد حقًا نصرة هذا الدين، ويحمل همّ الأمة بصدق؛ فعليه بما سبق.
ومن الله العون وعليه التكلان.